[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url(' http://im27.gulfup.com/2012-03-10/133139824472.png');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center]


1| وجاء الامان - احمد محروس | المكلا
محمد بايزيد
الفيلم طويل للغايه ,أداء الممثلين يتراوح بين السيء والسيء للغايه
الألعاب المنتشره في المنزل أوحت لي بأن الرجل عنده ولد مات بحادث
لكان هو كان يتمنى ان يكون عنده ولد
صاحب الورشه أجهد نفسه ليقنعنا أن حالته الماديه سيئه
لوح بيده عدة مرات, درج المال فارغ بشكل غير منطقي,ثم يفتح سجل الديون
يلوح مرره أخرى مابقى غير يصرخ للكاميرا ويقول ياجماعه مامعي مصاري 
الحل جاء بصوره لا تقل سوء عن الباقي الأموال جاءت
ع صورة المافيا شنطة فيه أموال ,الفلاح يعمل إلى منتصف الليل .
مسفر الموسى
العمل رسالة ساميه وجميله لكن من عيوبه العمل طويل وعدم وجود عمق في الفكره
يوجد مشاكل اخراجيه كالإضاءه وصوت المؤثرات التي تعبر شيء اضافي وليس اساسي
الأفضل لو كان وثائقي قصه حقيقيه لكان افضل لأن الأمور الدينيه التي لا يثبتها العقل
نحن كمسلمين مؤمنين بهذا لكن هناك عالم آخر هم المستهدفين
وليد السند
المخرج متأثر بأجواء المسلسلات الخليجه و العربيه الحزينه
اللقطات رتيبه ممله اللقطات الضيقه تصيب المشاهد بالإحباط
لو اكتفى فقط ببطلين ..
اللقطات الطويله كخروج الممثل من البيت تشغيل السياره ثم مشاهدة الأبناء
كان الأفضل لو اختصرها ..
2| الحلم المتحرك - علاء العالول | قطاع غزة
مسفر الموسى
يحسب لعلاء ذكاءه في سرد القصه لاحظ اللقطه الأولى من خلال زاويه علويه للمكان
اللقطه الثانيه لقطة وجهات النظر :
وهو شخص يشاهد مكان ونحن نشاهد هذا المكان من خلال عينيه
ثم انتقل من الواقع إلى تجسيد الحلم وبدأ يروي الحلم
حتى في بداية تجسيد الحلم كانت الزاويه منخفضه ونرى عمق المكان والحوار مع السيارات ومع الواقع
اللقطه الثالثه الشخص يعبر عن مشاعره وكان نادر يعبر عن مشاعر الحزن والأسى
وليد السند
تحمل عنصر المفاجأه أو الصدمه
اللقطه التوب العلويه نشاهد الشارع شبه منظم ثم نشاهد العربه المتحركه
لا نعرف المحتوى او مايدور داخل هذه اللقطات ثم نكتشف أن نادر هو من ينظم الشارع ..
تحوي معنى جميل هو انه لو كان الشخص من ذوي الاحتياجات الخاصه أو الإعاقه
سيكون مفيد وهذا هو المطلوب
تمنيت فقط بلقطة الصافره تكون أوضح فاليد عطلت جزء من المشاهده ..
محمد بايزيد
شرطي مرور على كرسي متحرك أمر مفاجيء جدا وذكي جدا
ثم اكتشاف أن الشاب يحلم أن يعود إلى عمله وكل ماسبق كان خيال أو حلم فكره ذكيه
اللقطات جميله الإخراج جيد اداء الممثل مقنع
احساسي أن القصه حقيقيه هو أكثر موضوع آثر فيني
في التاريخ الذي ذكره راهن على أن المشاهدين يحفظون تاريخ قصف غزه
وطرح فكره جدليه :هل يستطيع الشرطي المعاق العودة لعمله؟!
الأفلام وسيلة لتغيير و التعبير
3| الوحده - مشعل رملي الظفيري | الكويت
محمد بايزيد
مع احترامي لصانع هذالفلم والفكره اللي حاب يوصلها
الفلم طفولي للغايه مع الآسف
عملية التفجير القادمه من المؤثرات البصريه الخاصه الفقيره للغايه
والمقلده بعدم اتقان من افلام اجنبيه والمبالغه الشديده كلها عناصر نزلت من مستوى الفلم كثير
الفيلم وسيله بصريه لرواية قصه
وعجز المخرج عن ايصال مايريد قوله من خلال الكتابه
اذا الغيت هذه الجمل ماراح نفهم الرساله كان بالإمكان الاستعاضه عن هذا الفيلم بكتيب ارشادي
الأفلام القصد منها الإمتاع وليس الوعظ المباشر هناك واعظين مختصين
مسفر الموسى
أنا اتفق 100% مع الإستاذ محمد فعلا الهدف الاساسي التسليه
كيف تتابعني وأنت غير مستتمتع ..!!
هناك شيء يسمى المغالطات المنطقيه عندما يكون هناك
فشل البرهان فشل الإستقراء فشل في الاستنباط
كيف برهن لي أن هناك غفله وفرقه بين الأصدقاء ؟!
الطائرات ضربتهم اول مره ليش ماقتلتهم ثاني مرره !!
احتاج براهين
وليد السند
يعاب ع المخرج ان يختار ممثل ثم يبني عليه النص المفروض النص أولا
المخرج في هذا الفيلم وجد المؤثرا البصريه الأنفجارات والدخان الأسود
ثم كتب عليها الفكره..
وايضا الأسلوب المباشر لا يحبذ متابعته المشاهد ..
بالاضافه ضعف في التمثيل ,و النقد المباشر .
4| درهم - يزيد الحنطي | عنيزة
محمد بايزيد
صناعة الفلم متقنه ,تلاعب ذكي بالمثل العربي الشهير ,التصوير والإضاءه ممتازين
أحببت صوت الراديو في البدايه كصوت خلفيه رغم انه استمر أكثر من اللازم
عندي ملاحظه مونتاجيه أنه باعد بين بعض الأمور أكثر من اللازم.
مثلا بين لقطة عمل الفتاة وبين لقطة وجهها ممكن المشاهدين ماعرفوا شو اشتغلت بالحقيقه.
الزبون الذي اشترى من المسن كان يرتدي نفس الطاقيه واللفحه للمتسول الذي بنهاية الفيلم اتوقع
هذه اللقطه خانت المخرج
مسفر الموسى
تميز بكل شيء ما عدا اسلوب رواية القصه
جودة اللقطه عاليه ,توازن اللقطه كان جميل بكل كادر, في المؤثرات الصوتيه
تميز بالمونتاج الإستمراري
الإشكاليه في الإسلوب: نحن نقول الدراما معناها الكلاسيكي
شخص ما يريد شيء ما تبدأ بعده مجموعه من المعوقات تمنع حصول هذا الشخص على مايريد
يتزايد الصراع حتى يصل الشخص إلى الحل
وهذا غير موجود اطلاقا في طريقة سرد الروايه
الشخصين في البدايه اتوقع انه نفس المتسول في النهايه..
لكن ما اعطى تفاصيل ..
وليد السند
بشكل عام الفكره جميله ومبتكره, اعجبتني المشاركه بشكل عام ..
عندي ملاحظه
علماء اللغه يقولون زيادة المبنى تزيد في المعنى
لاحظت أنه تكررت بعض اللقطات بنفس المكان والمعنى دون أن تضيف لي شيء
واضح أن المكان محدود جدا أو لقطات التصوير محدوده جدا
فالمخرج يحاول أن يصور في مكان ضيق جدا
ومن جماليات الصور أن تكون واسعه ..
تقييم الحكام
الفيلم الأول
محمد بايزيد ( 1 ) مسفر الموسى ( 0 ) وليد السند ( 2 )
الفيلم الثاني
محمد بايزيد ( 4 ) مسفر الموسى ( 5 ) وليد السند ( 4 )
الفيلم الثالث
محمد بايزيد ( 0 ) مسفر الموسى ( 0 ) وليد السند ( 1 )
الفيلم الرابع
محمد بايزيد ( 5 ) مسفر الموسى ( 5 ) وليد السند ( 3 )
التقييم الستيني
الفيلم الأول ( 4 )
الفيلم الثاني ( 26 )
الفيلم الثالث ( 8 )
الفيلم الرابع ( 22)

التصاميم مفتوووحة للجميع
الان اترك لكم حرية الرأي
لي عوودة في الحلقة القادمة
وودي و احترامي.
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]