ي آلغآيبيـن !

[™ღ ڂ ـړٳڧيۂ]

نَقولُ أَننآ اِستطعنآ نِسيآنُهمْ , و بِمُجردِ مآ يَمُرُ بِنّآ موقفْ
أو نَسمعَ أسمآئهم يُنادىَ بهآ غَيرُهُمْ ..

,*

نَعودُ ( لِذكَرآهِمْ ) مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفآصيلنآ
مَعهمْ فِيْ تِلكَ اللحظة ..
لِنتسآءلْ أينَ هو ذلِكَ النسيآنْ يا أَنفُسُنَآ ..؟!

[™ღ ڂ ـړٳڧيۂ]

،*
هُمَ حِينْ يمِوتُونَ لآ يعِآقِبوُننآ بِالموُتَ معَهُم ,، هُمَ يِعآقِبوُننآ بِالحَيآةَ دُونهِمَ ..!

فـ عِنَدمآ تُوشِكَ الذّكَريِآتْ علّى الرَحِيلْ تَزوُركْ بِكثَرة أولاً ..
كَأنمِآ تَرغِبْ أنَ تَستِهلّكِهآ حتَى النِهآيِة ..!

مِنَ الأفَضلْ أنَ تسَتهِلكَهآ مِثَلْ ( وُجَبة مُفضّلةَ )
لِدّرجَة أنِكَ لنْ تَشتهِيهآ ثَانِيةَ ..!
مِنَ هُنآ تنَقصُ قيَمتِهآ وبالتَآليِ تسَقطّ / ذآتْ يُومَ ..
فَريِسةَ للنَسِيآنْ ..!

[™ღ ڂ ـړٳڧيۂ]

،*
يرحلون ..!
كَانتْ ذكراهم دَافئه ..
أحتضن نَفسِي .. عَلّي ألقاهم فجأه بين ذِراعيْ ..!
أحِنْ إلى ضحكاتهم التِي لَطالَمَا ملأت الأجواء ..
الشَوُق يعتصر قلبي ألماً عَلى فِراقهُم ...

إشتقتْ إلى لَمسة أيدِيهم ..
إشْتَقتْ إلى أحْضَانهم التِيْ كَانت ملجأي وَ دفئي ..
فـ أينَ هُم الآن ..؟!!
أينَ هُم الآن ..؟!!
أينَ هُم الآن ..؟!!

[™ღ ڂ ـړٳڧيۂ]

أحس بحزن ماتتخيّل شلونه /
أحس بغربه ملعونه !
أحس ان الشوارع: عقل ,,
وان اخطاي: مجنونه !

[- تَفَاصِيلْ .]

تعال أمطر ..
يبس غصن الكلام المورق الأخضر ..
ولا ساقي ..
ولا غيمة يبللّ ضحكها أرواقي ..
سنين وشاعرك يقطف عناقيد الكلام العذب ..
" ولاغايب قدر يرجع " ..
ياليت العمر.. شريط أقدر أعيده كل | ما غايب بذر نبتة غلاه بداخلي وأقفى ..
عشان من أوّله أجفى ..
عشان أرتاح من هذا الحنين اللي تغافلني وجاب أقصاي ..

::

تعال أمطر ..
يبس غصن الكلام ..... المورق الأخضر
ذبلت: بـ غيبتك يا ساقي أحزاني .
حسبت أنّي على هذا الغياب أقدر ... وقلت أسلّمك " لكفوف نسياني " .
وكان الدرب موحش والحنين أكثر
وكنت بكل درب أروح تلقاني .



دآم حرفك نآبضآ بكل مآهو مآتع ..
شكراً لك بحجم السماء,’

[™ღ ڂ ـړٳڧيۂ]

تطري علي وَ ياگثر مآاسرح ( بطآريگ ) .........
....... وَ أرسم " خيالگ " وَ أحبسه بين " الأهداب "
وَ أغمض عيوُني .. وَ بالأجفآان أغطيگ !.....

[™ღ ڂ ـړٳڧيۂ]

- نحن نكتب لنهرب ..!
لا نهرب من شيء ،
وإنما إليه ..

- نحن نتذكر لـ نتنفس ،
ليس لأن الحاضر لا أوكسجين فيه ،
وإنما لنجمع النقاوة من أوكسجين ما سبق ونُهديه أنفاس الحاضر بقُبلة عشق طويلة
وحلوى منعشة الأنفاس تفائلاً لما هو آتٍ ...

- قلبي ينبض وعقلي يعمل وعيناي ترا،
ومع هذا لا أشعر بأنني حية سوى عندما يُقبلني ويهمس لي[ اشتقت لك مووت]

- الوقت سيء
الوقت ضايق ..
ألوانه باهتة وروحه بادرة
لم أشعر يوماً أن الوقت ناسب قياسي واعجبني رونقه
سوى عندما يبدي اعجابه بمظهر وقته الذي ارتديه ...

حرفي أحمق ..
كلما وددت أن اكتبه وأحيك له وشاح عشق أجدني سيئةً في خياطة الكلمات
وأجدني ذات ذوقٍ رديء في اختيار المفردات،
وأتلعثم كمن بلسانها عقدة ،
أو كمن ابتلعت تفاحةً ولا تقوى على الكلام،
أخجل كثيراًمن نفسي فأنا أُتأتئ بالحب ..

آين آنت !

[تآئـه !]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شـــاعـر هـواوي

أحيآإن .. أحس إني وسط خآإفقك / ذبت /
وأحيان .. أجي بالبآإل لا صرت فآإضي ..

يآ صآإحبي .. ليه أكره النآإس لا غبت
وأقول خذ / قلبي / معك .. منت راضي ..

آلغيآب هو من يقودنآ نحو آلصمت !
لن ألومكَ حين وضعت هنآ صرآخاً بلآ صوت !
أهلاً بكَ شآعر هوآوي .. !
أنرتَ متصفح " آلصرآخ " بأبيآتك آلجزله وحضورك آلزآهي ..
كن هنآ "

[تآئـه !]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غــلا الروح

تعال أمطر ..
يبس غصن الكلام المورق الأخضر ..
ولا ساقي ..
ولا غيمة يبللّ ضحكها أرواقي ..
سنين وشاعرك يقطف عناقيد الكلام العذب ..
" ولاغايب قدر يرجع " ..
ياليت العمر.. شريط أقدر أعيده كل | ما غايب بذر نبتة غلاه بداخلي وأقفى ..
عشان من أوّله أجفى ..
عشان أرتاح من هذا الحنين اللي تغافلني وجاب أقصاي ..

::

تعال أمطر ..
يبس غصن الكلام ..... المورق الأخضر
ذبلت: بـ غيبتك يا ساقي أحزاني .
حسبت أنّي على هذا الغياب أقدر ... وقلت أسلّمك " لكفوف نسياني " .
وكان الدرب موحش والحنين أكثر
وكنت بكل درب أروح تلقاني .



دآم حرفك نآبضآ بكل مآهو مآتع ..
شكراً لك بحجم السماء,’

آلغيآب .. يبعثرنآ وينهش جسد صبرنآ شيئاً فشيئاً !
أهلاً غلآ آلروح ..
حرفي لآينبض إلآ بكل مآهو مؤلم !
آلألم ممتع ب آلنسبه لي .. مآذآ عنكِ ؟
بل شكراً لكِ لأنكِ أتيتي هنآ وشآركتينآ آلصرآخ !
كوني هنآ ،

[™ღ ڂ ـړٳڧيۂ]

لآ ترووح ,

طلبتك إلآ آنت كلهم مآبيهم بس آنت

لآ ترووح :‘(

^

صرآخ وليد آللحظه