تعددت الأحلام .. و الطرق سدت أبوابها بوجهي ..
أصارع الأمل بكثير من الرجاء ..
تحيطني الشكوى وسط أنين الآهات ..
و يكبر يأسي في حظ الحكايات ..
و حكايتي حكاية قلب عاش وحيدا ..
و سيموت وحيداً ..
يرفرف فوق رأسي وعيد .. إلى الأعلى لا تنظري ..
و لا أحسب روحي إلا ميتة لا محال ..
ظل يمشي على الأرض .. يسمى .. ميت الروح وسط الأحياء ...؟؟

أحيانا" نأخذ الأنفآس من ظل الروح
و ما تبقى منهــآ ,,,
فلا بد ان تحيآ من جديد
و إن كآن بخطوط جديدة ,,,

ربما عليكي الاستكانة في حضن الامل

ومواصلة البحث عن أجواء جديدة


تجدد من نشاط الفكر وعندها ستعلمي أن للدنيا


أكثر من باب ولكنه ينتهي دائما بإكتشاف فلسفة الحياة


لكي نبضي وأكثر غاليتي